عمرو عبدالرحمن يكتب : كيف قلبت مصر مؤامرة كورونا في وجه اشرار العالم
كورونا لعبة إرهابية لتغيير قواعد اللعبة العالمية ؛ لحساب نفس اللاعبين الكبار من وراء ستار لتحقيق الأهداف الآتية:-
1. إبادة أجيال ما فوق الخمسين والإبقاء علي أجيال قابلة للسيطرة دون مقاومة، أجيال الـ (فضائيات، عولمة، لا انتماء، شذوذ، جيمز، راب، (جيل رمضان وشاكوش فارغي العقول، ممزقي البنطلونات، غارقين في الموبايل ليل نهار!).
2. تدمير الاقتصادات الشخصية والخاصة والوطنية لمصلحة اقتصادات ملاك البنوك الكبري.
3. تخريب مفهوم الدولة – أي دولة في العالم – لتصبح الشعوب ألعوبة بأيدي قوي خفية يحركها أتباع الدجال.
4. فرض السيطرة عالميا بأبواق الإعلام والمنظمات الدولية التابعة لها كـ”الصحة العالمية” و”اليونيسيف” و”الأمم المتحدة”، وإملاء أوامرها العابرة للقارات، وسط أجواء من إثارة الرعب العالمي – المتعمد.
5. فرض التطعيم عالميا بالمصل القادم من نفس “الدولاب” الذي صنعت فيه الفيروسات كورونا وسارس وإيبولا والإيدز وأنفلوانزا الخنازير … بملاحظة أن التطعيمات “المفروضة إجباريا!” علي الشعوب، هي أكبر أسباب إصابة أطفال العالم بأمراض لم يعرفها البشر من قبل وأولها؛
– [التوحد Autism -] …
نتيجة تركيبها من الزئبق الثقيل والألمومنيوم!
• الشريحة في التطعيم!
= التطعيم “الإجباري” المنتظر من المتوقع أن يحتوي علي شريحة الدجال بتكنولوجيا معروفة بـ؛
– [ شبكات الجيل الخامس 5G – الوشم الالكتروني – البايوتشيب – مشروع الـ 666 … ]
= وهي ضمن تطبيقات (النانو تكنولوجي) للتجسس عن طريق الاقمار الصناعية، تطويرا لبرامج:
– [السيطرة علي العقل & مونارك – Mind Control & Monarch] …
مصلحة الدواء والغذاء الأميريكية ( FDA ) وافقت علي تطبيقها وهي نفس الوكالة التي تحارب لمنع كشف فضائح التطعيمات الزئبقية المسببة للتوحد وأمراض عرفها العالم فجأة أخيرا، فقط!
خبر من اليوم السابع – 31/5/2014: الجيش الامريكى بدأ زرع شريحة إلكترونية فى رؤوس المجندين لإزالة الاكتئاب ما بعد الحروب!
خبر من اليوم السابع – 9/7/2014 : شركات سويدية تستبدل بطاقات هوية الموظفين بزرع شرائح إلكترونية في أجسامهم!
خبر عن صحيفة “الإندبندنت” الإنجليزية – 8/4/2017 : شركات (إيبيك سنتر Epicenter السويدية) تحقن أجسام الموظفين بشرائح الإلكترونية، بدلا من بطاقات الهوية، وبطاقات الائتمان وغيرها!
خبر قديم من صحيفة 24 الإماراتية بتاريخ 9 يوليو 2014 – يثبت قيام ” بيل جيتس ” صاحب التصريح الشهير بضرورة القضاء علي البشر الزائدين عن حد التعداد المناسب! – بتمويل شريحة إلكترونية للزرع في جسد المرأة لمنع الحمل – بدلا من الوسائل التقليدية.
الخبر كالتالي: عن تقرير لـ “بي بي نيوز”، قامت شركة اتصالات أميركية بالتعاون مع معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا بتطوير وسيلة منع حمل إلكترونية تزرع تحت الجلد وتشغل لاسلكياً بجهاز تحكم عن بُعد!
((تبدأ الأبحاث السريرية عام 2018 ويتم تسويق الشريحة 2020 !!!
المهندس روبرت لانجر أعلن في التسعينات من القرن الماضي أنه ابتكر وسيلة لمنع الحمل من شريحة تفرز هرمون “ليفونور جيستريل”، بمعدل 30 ميكروجرام يوميا، لمدة 16 سنة.
سنة 2012 أعلن “بيل جيتس” تمويل المشروع.
أعلن معهد ماساتشوستس أن خدمة تحديد النسل وتنظيم الأسرة بهذه الشريحة الإلكترونية سيتم لحوالي 120 مليون امرأة حول العالم بحلول سنة 2020.)))
= لاحظ عزيزي القارئ : (بحلول سنة 2020) !!!
السؤال : هل يعقل أن تقوم أي شريحة بإفراز هرمونات يوميا لمدة 16 سنة!؟
– الإجابة : بالطبع مستحيل،
– إذن الشريحة تفرز مواد كيمائية تتحكم فى هرمونات المرأة – عن بعد!
إذن بيل جيتس وعصابته الماسونية سيتحكم في أجيال قادمة بأكملها! كما تحكموا في النسل من 30 سنة ويزيد!
= الهدف مرة أخري : إبادة غالبية الجنس البشرى {أجندة المليار الذهبي}.
• مصر تتصدي للمؤامرة
هكذا تتواصل المؤامرة (علي عينك يا تاجر)؛ وهي حقيقة وليست “نظرية” .
بينما الحكومات لا تملك إلا الانسياق مع التيار الجارف للحفاظ علي الحد الأدني من السيطرة علي شعوبها – وحتي لا تبدو مغيبة وحتي لا تتهم بالإهمال والتهاون في حياة المواطنين وصحتهم!
الاختلاف الوحيد كان مصدره : مصر وحدها التي بدأت … تغرد بعيدا عن السرب “القطيع العالمي” .
= البداية بأن تلاعبهم نفس اللعبة – لكن بقواعدنا هي – لا بقواعدهم!
هم يريدون تحييد أجيال ما فوق الخمسين – كما ضربت السويد المثل و”هلل” لها “سوارس” شريك “روث شيلد” في مستعمرات الذهب العالمية “لامانشا” …
لكن مصر قاومت، وأكدت : “العلاج” للجميع.
هم يدبرون للسيطرة علي عقول وإرادة البشر، وتخريب الاقتصاد الشخصي والخاص والحكومي، لكن مصر قلبت مائدة الكورونا في وجوههم!
بداية بتصعيد “معركة الوعي” بقيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي، الذي أعلن استمرار مشاريعنا القومية، ودوران عجلة الإنتاج الرسمية وضمان المعاشات وتقديم تسهيلات للمستثمرين لحين مرور العاصفة.
كما أثبت اختبار الأزمة نجاح سياسيات الدولة الاقتصادية، بإعادة الحياة لمصانع القطاع العام التي دمرها عملاء العهد البائد، مثل شركة النصر للكيماويات الوسيطة.
بل؛ ونجحنا في تحويل الأزمة لنعمة، بجذب استثمارات صينية لتشييد أكبر مصنع للأدوات الطبية، وتحقيق أرباح من تصدير المحاصيل والأغذية للأسواق الأوروبية التي تعيش حالة الصدمة والرعب!
إذن؛ مصر بدأت … اختراق جدار الهيمنة ونجحت في التفوق عليهم في لعبتهم وبنفس قواعدهم، وتمكنت من تقليل خسائرها إلي أقل مستوي مقارنة بكبري دول العالم، بل أنها مدت يديها لمعاونة دول العالم “الكبري”!
بمعني :- هم صنعوا أسطورة كورونا في معاملهم!
-ردت مصر وقلبت السحر علي الساحر وكأنها عصا موسي التي ابتلعت ما يأفكون …
هناك (تقارير مستقلة) أكدت امتلاك مصر للمصل المضاد للفيروس .
كن الحقيقة أنه مجرد علاج قديم للملاريا، قادر علي علاج أي فيروس ضعيف مثل “كورونا” الذي لا يصيب إلا ضعفاء المناعة بغض النظر عن السن!
الدليل أن الصعايدة الذين لا يعيشون حياة المدينة الغارقة في سموم الهامبرجر وسرطانات البيبسي والشيبسي والديتول … كانوا الأكثر مقاومة للفيروس وأي فيروس آخر في الجو – ماشاء الله لا قوة إلا بالله.
بالطبع لا يمكن لأي دولة الإعلان عن امتلاك “العلاج” رسمياً، حتي لا تضطر للخضوع لاشتراطات منظمة الصحة العالمية، التي تدير سوق الدواء العالمي، تماما كأسواق السلاح والمخدرات التي يديرها النظام العالمي الجديد وبالتحديد “آل روث شيلد” و”آل روكفلر” !
بالتالي لن تكون مصر مضطرة لقبول “التطعيم الإجباري!” بالمصل المسموم وربما المخترق بالشريحة الإلكترونية التي قد تفرضها منظمة الصحة العالمية بأوامر أسيادها، علي شعوب العالم المستعبدة، لأن العلاج الذي نحتاجه موجود لدينا فعلا ويكفينا لعلاج الكورونا وما وراء كورونا!
وأكاد أري عيون الصقور وهي تخفي ابتسامة النصر علي غربان النظام العالمي الجديد، وتتساءل في دهاء وتحدي:
– ها … وماذا بعد!؟
WHAT’S NEXT?
حفظ الله مصر