حسام الفحام يكتب : المؤامرة الخبيثة.. وصراع اللقاحات
الأحداث تتسارع وهناك مؤامرة فعلية على الجنس البشري يقودها مهووسون بوقف النمو السكاني العالمي وتحسين السلالات البشرية.. مثل بيل جيتس ومؤسسة روكفيلر وغيرهما من المؤسسات العابرة للقارات .
موضوع اللقاحات اصبح يشغل شعوب العالم. و مظاهرات كثيرة كل يوم في امريكا الان.. وللاسف صعب ان اي حكومة ترفض اللقاح لكن سهل جدا ان الشعوب ترفض.. واعتقد ان مصر حكومة و شعب مستحيل تتنازل و تقبل اي لقاح.
بيل غيتس علي ثقة كاملة من ان كورونا لن ينتهي قبل نهاية عام 2021 ..
لا يمكن لشخص ان يتنبأ بظهور فيروس وموعد انقضائه الا لو كان صنع الفيروس وصنع الانتي المضاد له .. نفس لعبة ڤيروسات الكمبيوتر ..
لا يمكن لڤيروس طبيعي ان يكون له موجة ثانية الا لو كان مخلّق وسيعاد نشره بصوره اوقح ..نرجو الا يتعرض المصريين لشتاء هذ العام والذي سيكون مشبعا بغازات ضارة وسامة في اطار حرب المناخ التي يتبناها ببل غيتس ايضا .
تصريح ببل غيتس ان الخطر القادم هو التغيير المناخي يؤكد ان الاقمار الصناعية سبيس اكس والعنقودية ستستخدم في حرب المناخ وليست لسرعة الانترنت كما يشاع وان فيلم Geostorm لن يكون ضمن افلام الخيال العلمي…
نتمني ان تغلق الدولة المصرية خطوط الطيران هذا العام وفتحها في اضيق الحدود وان يتم استخدام اجراءات صارمة وحذرة في المطارات اثناء استقبال العائدين من الخارج..
كورونا تأثيره علي الاشخاص المرضي بامراض مزمنة اكبر من الاشخاص العاديين …كورونا يشبه الفيروس الذي يضرب ملفات الكمبيوتر الضعيفه.
العزل المنزلي خطر فهو يضعف الجهاز المناعي حاله كحال الاطفال الذين يلعبون ويضعون الاشياء في فمهم تكسبهم مناعة ولكن الطفل البعيد عن كل شيء يكون اكثر عرضة للامراض . ولهذا تجد فرق بين مناعة اطفال عن اطفال اخري فالجهاز المناعي يحتاج دائما للتنشيط والتحفيز.. فعلي الجميع ان يباشر حياته الطبيعيه ولكن بحذر.
انتهى زمن الحروب العادية وجاء زمن الحروب بشكل مختلف.. اهلا ومرحبا بك فى زمن الفيروسات والكوارث والحرائق والارهاب بالحرب البيولوجيه والغازات السامة الكيميائية
بحسب الأجندة النخبوية لرؤية 2020-2030 المستقبلية لسنوات 2021 و 2022 و 2023 و 2024 و 2025 أنه يجب زيادة التعديلات حول المشاريع المراد تحقيقها في هذه السنوات بزيادة نسبة الأزمات فوق الأزمات الحالية (حروب-مجاعات-إنهيار الإقتصاد-فيروسات و الأوبئة ….) التي تعيشها الشعوب من جميع نواحيها،منها الإجتماعية و الإقتصادية و حتى الفردية و خصوصيات الأفراد سيتم تأزيمهم فيها.
و عند حلول سنة 2025 حينها سيقرر مؤتمر “بيلدبيرغ” هل ستنشب آنذاك حرب عالمية أم ستستمر الآجندة التالية و الوثائق التي بين أيدينا في إغراق العالم في مزيد من الأزمات و الإضطرابات.
الشعوب اليوم كمثل ذلك الضفدع الموضوع في إناء مملوء بالماء فوق النار،و يتم ترويضها و تخديرها حتى تتعود على الحرارة المرتفعة لأحداث العالم تدريجيا،و حين تصل درجة الحرارة للغليان.
و تحس الشعوب أنها كانت تعيش كل هذه السنوات في الوهم و تحاول القفز لبر الأمان،ستجد الشعوب نفسها عاجزة… و قد إستنفذت كافة طاقاتها سابقا في محاولة لتكيف مع الأحداث السابقة و سيكون مصيرها كمصير الضفدع الميت و المسلوق في الإناء”.
“الخلطة السحرية لبيل جيتس المسمومة تم إعدادها و لن تستعمل إلا بعد تدمير نفسية و معنويات سكان الأرض و إنهيارها، و بعد ذلك سيتم طرح لقاح بيل غيتس و ستتبناه إحدى الدول لتضليل الرأي العام”.
ماذا أعدت البشرية لمجابهة القادم بعد أن ينفرد الشيطان وحده بالقوة على الأرض مدعوما ببوابات الطاقات السلبية مفتوحة كما يشاء؟! ماذا بعد أن تم التشويش على الجانب الأيمن من عقل البشر فأصبحت الروحانية مجرد ذكريات وكلمات على ألسنة القليل.
توالت الأحداث في بعض بقاع العالم و التي إستهدفت أغلبها نقاط تخزين المؤن الغذائية لإفتعال مجاعة عالمية و نشر الجوع بالعالم بعد نشر الوباء ثم بعد المجاعة يأتي السيف أي الإبادة لسكان الأرض..
يجب تخريب و خلق الفوضوية و الإضطرابات في العالم لكي ينهار النظام القديم الحالي و تحرق جميع مظاهر الحضارة الحالية لكي يقوم النظام العالمي الجديد على أنقاضه و رفاته و رماده..
ثم بناء عالم جديد بنظام جديد على رماد و أنقاض العالم القديم المحترق و إعادة إعماره بالسلالات و الشعوب المختارة لبناء حضارة جديدة بديانة موحدة و حكومة نورانية موحدة و حاكم موحد،و إنشاء عالم جديد يملأه الحب و الوئام و السلام..
و أما الآن فلابد مزيدا من الإرهاب العالمي النفسي و المعنوي و الروحي و الحروب و القتل و الدمار و الخراب و الفوضوية و الإضطرابات والحرائق إلى أن تتحقق أجندة مشروع “فينيكس” أو “العنقاء” الذي أطلقه “روثتشيلد” في 2017.. و الذي من بين أهدافه حسب الوثائق تنص بنود هذا المشروع على أن تخرب الأرض و تحرق بيولوجيا و جيولوجيا و حرق حضارتها الحالية و قتل سكانها و إبادتهم و إستبداله بعالم جديد”.
الناس لازم ترجع تقرا عن احداث اخر الزمان و الماسونية و المخططات والمشاريع السرية و كل حاجه متعتم عليها وممنوع الحديث عنها.
افعال قذرة من الصهيوماسونية للتحكم فى الارض .ولكن لن يحدث شيء في الارض الا بمراد الله ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين.