بعيدا عن المنشطات.. أطعمة تحسن مزاج الرجل والمرأة وتساعد على تحقيق السعادة الزوجية

السعادة الزوجية قرار، لا تأتي بمحض الصدفة أو دون إصرار من الرجل والمرأة على الوصول إليها فى العلاقة الزوجية. ومن الغباء الإعتقاد بأن السعادة الزوجية تتحقق بعدم وجود المشكلات أو المشاجرات، فهذا مستحيل في ظل الإختلاف الطبيعي بين البشر وطرق تفكيرهم المتباينة إلى جانب الظروف والضغوط اليومية المحيطة بهم.

ومن أهم أسرار السعادة الزوجية، أن تجد الطرفان يعملان معا ويشاركان بعضهما في كل شيء. والمفتاح السحري لذلك هو الحب المتبادل والاهتمام بين الطرفين، وذلك بالتأكيد سيؤدي إلى حياة زوجية سعيدة

يعاني بعض الرجال من مشكلات تعيقهم عن ممارسة العلاقة الحميمة، مثل ضعف الانتصاب، دون إدراك أن هناك بعض الأطعمة التي تساهم في علاجها، دون الحاجة إلى تناول المنشطات الجنسية.

ويلجأ البعض لتناول الأدوية والعقاقير المنشطة جنسيًا لإتمام العلاقة الحميمية لكن التغذية السليمة من أساسيات الحصول على صحة جنسية جيدة، وهناك بعض الأطعمة التي يمكن تناولها على العشاء لتحفيز الرغبة الجنسية، بحسب موقع “Onlymyhealt “.

تحتوي الفراولة على العديد من الفيتامينات التي تزيد خصوبة عند الرجال، وتعزيز الرغبة الجنسية لديهم.

تعمل العناصر الغذائية الموجودة بـ الفلفل الأحمر على تنشيط الدورة الدموية، وزيادة معدل ضربات القلب، وتحفيز الخلايا العصبية المسئولة  عن إفراز المواد الكيميائية التي تزيد الرغبة الجنسي عند الرجال

يحتوي اللوز على الألياف وفيتامين E، الذي يساعد على تحسين المزاج وزيادة الخصوبة عند الرجال.

 

كشفت الأبحاث  أن البطيخ يحتوي على مادة سيترولين، وهي مادة كيميائية تطلق حمض الأرجينين، الذي يعمل على استرخاء الأوعية الدموية، ويعمل بمثابة الفياجرا.

كما يحتوي البطيخ على مركب السيترولين، الذي يعمل على توسيع الأوعية الدموية، ما يحسن من عملية تدفق الدم المحمل بالأكسجين إلى العضو الذكري، فيقلل ذلك من فرص الإصابة بضعف الانتصاب.

يحتوي الفلفل الحار على مواد كيميائية تساعد على زيادة الدورة الدموية ووصولها للأعضاء التناسلية، كما تعمل على تحفيز النهايات العصبية.

يحتوي العسل على معدن البورون، الذي يساعد الجسم على إفراز هرمون الإنوثة “الإستروجين”، وزيادة مستويات هرمون الذكورة التستوستيرون، ما يعمل على تعزيز الأداء الجنسي للرجال والنساء.

تساعد الشوكولاتة على ضبط الحالة المزاجية، وتحتوي على “فينيل إيثيل أمين”، وهي مادة كيميائية تطلق هرمون الدوبامين المسئول عن السعادة، ويفرز خلال الوصول للنشوة الجنسية.

الأفوكادو: من الفواكه الغنية بحمض الفوليك، الذي يمد الجسم بالطاقة اللازمة لممارسة العلاقة الحميمة، فضلًا عن الوقاية من التقلبات المزاجية.

يعمل التوت، خاصة النوع الأزرق، على زيادة مستوى الدوبامين، وهو ناقل عصبي يساعد على التحكم في مراكز المكافأة والمتعة في الدماغ، فضلًا عن تعزيز الرغبة الجنسية عند الرجال.

يحتوي الموز على بعض العناصر الغذائية، التي تساهم في تنشيط القدرة الجنسية عند الرجال على وجه الخصوص، مثل فيتامين ب.

يتضمن التين  العديد من مضادات الأكسدة، التي تعمل على تنشيط الدورة الدموية للجسم، ما يساهم في علاج ضعف الانتصاب عند الرجال.

 

أسرار تحقق للمرأة والرجل السعادة الزوجية

 

في الحقيقة، إن السعادة الزوجية هي نتاج قدرة تحمل كلا من الزوج والزوجة على تخطي العقبات التى يواجهونها فى حياتهما معا. هي أيضا نتاج تقبل كل شخص لعيوب الآخر والرغبة فى الاستمرار معه رغم وجودها دون أن يحاول طوال الوقت تغييرها. فالارتباط من شخص على أمل تغيير صفاته المزعجة فيما بعد وهم يقع فيه الكثير من الناس ولا يجني في النهاية سوى المشاكل.

وسواء كنت متزوجة أو مقبلة على الزواج، فإننا نعطيك فى هذا المقال أهم ١٠ أسرار قد تحقق لكِ السعادة الزوجية وتجعلك تنعمين بحياة ممتعة وهادئة مع شريك حياتك.

  ذكاء المسافة

تقول الكاتبة الجزائرية أحلام مستغانمي: “الحب هو ذكاء المسافة، ألّا تقترب كثيراً فتُلغي اللهفة، ولا تبتعد طويلًا فتُنسى”. هذه القاعدة من أول أسرار نجاح العلاقة بين الرجل والمرأة وربما أغلب العلاقات الاجتماعية. فالذكاء هنا هو أن تعطي من تحبين مساحته من الحرية الشخصية، وألا تكوني بجانبه طوال اليوم لحد الاختناق، فلا ترهقيه طوال الوقت بأسئلة من نوعية عما يفكر، عما يفعل، من قابل اليوم، لماذا سيفعل ذلك. وفى الوقت ذاته لا تبتعدي عنه كثيرا لحد الإهمال فيبدو الأمر كأنك غير مهتمة لأمره. لا تعتقدي أن اقترابك الزائد سوف يكون مقابله التقدير طوال الوقت، بل العكس فالرجال يحتاجون إلى الإهتمام ولكنهم ينفرون من المرأة المبالغة فى إظهار مشاعرها وكذلك المرأة اللحوحة والزنانة. 

الاحترام

الاحترام أساس بناء العلاقة الزوجية السعيدة، ليس فقط لأنه يطيل من عمرها ولكنه أساس التفاهم والود. وفي الوقت الذي يختفى فيه هذا الاحترام تبدأ العلاقة فى الانهيار. والاحترام يتمثل فى تصرفات حياتية كثيرة منها احترام رأي الآخر، احترام مشاعره وعدم الاستهزاء بها، عدم التحدث بطريقة سلبية عنه أمام الآخرين، وغيرها الكثير… إذا كنت تشعرين بأنك مهانة أو من السهل عليك إهانة زوجك، فهذا يعني أنه هناك شيئا خاطئا يحدث بينكما ويجب أن تعيدي النظر فى علاقتك بزوجك وتتحدثي معه فى ذلك. 

تخلي عن الملل والروتين

مهما كان حب زوجك لك، فسيأتي عليه الوقت الذي يمل فيه من روتين حياتك طالما لا تحاولين تغييره! ضعي هذه القاعدة فى ذهنك. الرجل يكره المرأة المملة والروتينية والتي تميل إلى الكآبة. لذا حاولي دوما البحث عن وسائل ممتعة لإسعاد زوجك سواء بعمل إطلالات جديدة، التحدث معه بأسلوب فكاهي، ترتيب المفاجأت الرومانسية له أو حتى التخطيط معه لرحلات جديدة ونزهات مع الأقارب والأصدقاء. اهتمي أيضا بأن تكون العلاقة الحميمة بينكما ممتعة وغير روتينية.

 توقفي عن الغيرة الزائدة

الغيرة سلاح ذو حدين، فمن الجيد أن تشعري زوجك بأنك تغارين عليه فهذا يرضي غروره في بعض الأحيان، ولكن من المهم ألا تبالغي فى الغيرة لأن المبالغة في هذا الوقت لن تعني سوى شيئا واحدا وهو افتقادك لثقتك بنفسك، الأمر الذي لا يحبه الرجل فى المرأة على الإطلاق. الغيرة الزائدة هي أحد الأسباب الشائعة لفشل العلاقة الزوجية لذا احذريها.

لا تسمحي للأهل بالتدخل فى حياتكما

 

وأن يحترم كلا منكما أهله وأقاربه، فهذا أمرا يستحق التقدير والثناء ويحقق لكما السعادة الزوجية. ولكن هذا لا يعني أن لهم الحق في التدخل فى كل كبيرة وصغيرة فى حياتك الزوجية الخاصة. يجب أن تعطي لعلاقتك مع زوجك ما تستحقه من الخصوصية ولا تقومي بحكي كل تفاصيل حياتك الزوجية مع أهلك. لا ترتكبي أيضا خطأ استشارة الأهل فى أمر مهم قبل أخذ رأي زوجك، فهذا سوف يشعره بأن رأيه ليس الأهم! تدخل الأهل الزائد فى الحياة الزوجية يقود نحو العديد من المشاكل وربما حدوث الطلاق لذا حاولي الحد منه قدر المستطاع لتسلمي.

 

الثقة المتبادلة

أمور مثل التجسس على الآخر أو مراقبة هاتفه الشخصي أو ملاحقته طوال الوقت كافية لهدم أي علاقة زوجية. لا تتوقعي عند اكتشاف زوجك قيامك بمثل هذه الأمور أنه سيعاود الوثوق بك أو احترامك من جديد، وبالطبع العكس صحيح بالنسبة للرجال

  لا تهملي زوجك مع وجود الأطفال

من الأخطاء التى تقع فيها الكثير من السيدات بعد الولادة، هو إعطاء إهتمامها الكلي للأطفال للدرجة التى يصل فيها الأمر إلى إهمال الزوج كليا. انتبهي جيدا من هذا الأمر لأنه قد يكون مؤشرا لإفساد العلاقة بينكما. لا تشعري زوجك بأنه أصبح رقم ٢ فى حياتك بعد الأولاد، فهذا سوف يزعجه كثيرا. بل بالعكس دللي زوجك هو الآخر وكأنه طفلك الكبير، بهذه الطريقة سوف يزيد تعلقه بك وحبه لك.

 لا للإعلان عن الخلافات الزوجية

 فى حالة حدوث خلاف أو مشاجرة بينك وبين زوجك، تجنبي الإسراع بالشكوى إلى الأهل والأقارب لأنك بهذه الطريقة تسمحي لهم بالتدخل فى حياتك الشخصية وتساهمين في توسيع دائرة الخلاف بينكما. التحدث مع الأهل عن المشاكل التي تحدث بينكما ربما يدفعهم إلى تكوين انطباعات سيئة عن الزوج وقد يقل احترامهم له وهو ما لن تطيقينه فيما بعد! من جانب آخر لا تتوقعي منهم أن يحكمون على الأمور بطريقة موضوعية أو أن الحديث عن مشكلتك سوف يتوقف عند بيت الأهل ولن يكون على لسان كافة المحيطين بك! إذا كنت تحتاجين إلى أخذ رأي شخص ما بشدة، فمن الأفضل أن تتحدثي مع صديق تثقين به وتستشيريه. اتركي الأهل للخلافات الضخمة الخارجة عن السيطرة فقط.

الأمان

هذه النصيحة موجهة للرجال بشكل أكبر وهي أن لا تضع شريكة حياتك فى خانة عدم الأمان، وكأنها مهددة طوال الوقت بتخليك عنها أو الانفصال عنها إذا لم تصحح من عيوبها. كما قلت مسبقا “أن تصل إلى مرحلة الرغبة فى الزواج من شخص يعني أنك تعرف عيوبه كليا ومع ذلك ترغب فى الاستمرار معه.”

 تجنبي إهمال العناية بنفسك

 

الرجال لا يحبون المرأة المهملة والغير معتنية بنفسها وملابسها، وكثيرا من الزوجات يقعن في خطأ إهمال العناية بأنفسهن بعد الزواج. ربما لشعورهن بالطمأنينة من وجود الرجل فى حياتهن.. تأكدي أن مثل هذا الأمر لن يسبب سوى نفور الرجل منك وربما يدفعه للخيانة. فالزوج يحب المرأة الأنيقة التي تهتم بنفسها وبيتها وأولادها وتحرص على التجديد من وقت لآخر، لذا إياكي أن تكوني زوجة مهملة.

 

للرجال: نصائح بسيطة تدخل السعادة في قلب زوجتك

كثير من النساء يعلمن جيدا دورهن في الزواج ولكن قليل من الرجال يتفهمون ذلك، لذا ما الذي على الرجل فعله لزوجته ليكون رجلا مثاليا لها. هذا ما ستجدونه في السطور التالية فسنعرض لكم بعض الإرشادات للرجال والتي ستساعدهم على فهم ودعم زوجاتهم.

١- الزوج الجيد هو صاحب القلب الطيب الذي يقدر زوجته ويدرك قيمتها جيدا، ويجعلها سعيدة عن طريق تفهمه لها. عليه أن يعلم بأن الحياة الزوجية الناجحة تحتاج مجهود ودعم من الطرفين لتكون صحية ولتستمر وهي مبنية على كثير من العمل والحب ومساعدة كل طرف للآخر.

٢- الزوج الجيد هو من يشاركها المسئولية. أي أن الرجل بإمكانه أن يساعد زوجته في أي شيء لكي يجعلها سعيدة. فمثلا مساعدتها في أعمال المنزل سيجعل المرأة تشعر بالاسترخاء وبالطبع المرأة ذات الذهن الصافي بإمكانها أن تفعل الكثير لزوجها ليكون سعيدا.

٣- من أجل حياة زوجية سعيدة وهادئة، لابد أن يستمع الزوج إلى زوجته. فأنت بإمكانك أن تجلس معها وتستمتع لها وتعرف ما هي مخاوفها وتساعدها في حلها سواء كانت مشكلات متعلقة بالعمل أو بأصدقائها. هذه الأشياء تجعل المرأة حقا تشعر بالأمان. والأمان يعني الكثير للمرأة.

٤- الزوج الجيد هو الداعم أو هو الذي يحب أن يساعد زوجته لكي تحقق أحلامها، ولا يقلل من إنجازاتها بل يكون فخور بها ويقدرها، وهذا سيجعل المرأة تشعر بالراحة والحب والامتنان. وفي الأوقات الصعبة يجب على الرجل أن يقف بجانبها ويحاول أن يدعمها ويشجعها ببعض الكلمات التي تجعلها تشعر بأنها أفضل حالا.

٥- الزوج الجيد هو الذي يظهر لزوجته الحب والامتنان بأكثر من طريقة ويقول لها كلاما حسنا ويدللها بشكل مختلف، لذا لم لا تقوم بذلك من حين لآخر وتظهر لها حبك وتبتعد عن أي إساءة لها سواء لفظية أو جسدية.

٦- الزوج الجيد هو من يقدر الأمان العاطفي الذي تحتاجه المرأة. فالسعادة الزوجية بالنسبة للمرأة تكون عندما يقدم لها زوجها الاهتمام والدعم العاطفي والنفسي عندما تحتاجه. فهي ترى أنك مأواها وحب حياتها فتنتظر منك الكثير. أيضا المرأة تقدر للغاية التصرفات الصغيرة التي يقوم بها الرجل من أجلها مثل أن يصطحبها إلى المطعم المفضل لها أو حينما يقرر أن يقضي معها اليوم بدلا من الخروج مع أصدقائه.

٧- الزوج الجيد هو الأب الرائع الذي يتحمل معها مسئولية التربية ولا يتركها تربي الأطفال بمفردها. دائما تحدث مع زوجتك عن الطريقة التي ترغبان أن تربيا بها أبنائكما ودعمها في الأوقات الصعبة، خاصة بعد الولادة واظهر لها ولأطفالك حبك دون شروط.

٨- الزوج الجيد هو الذي لا يستسلم أبدا ويحاول دائما أن يصبح في حال أفضل من أجلها مهما كانت الظروف. فإذ كنت تشعر بشيء خطأ أو غير راضي عنه فقط تحدث مع زوجتك بدلا من العزوف عنها. لا تخشى أن تظهر ضعفك، فقط كن صادقا.

الطريق إلى السعادة الزوجية

 

ومن الضروري للوصول للمعنى الحقيقي للسعادة الزوجية ان يتغاضى كل من الزوجين عن عيوب الطرف الآخر دون المحاولة على تغييرها فتغيير صفات الشريك بعد الزواج وهم يقع فيه الكثير ولا ينتج عنه الا الخلافات الدائمة والتي لا داعي لها.

 

التقارب

من الضروري ايضًا عدم تفرقة الزوجين لفترات طويلة لأن هذا يؤثر على سعادتهما , فربما البعد لفترة قصيرة يقوي علاقتهما بينما البعد لفترة طويلة يؤثر سلبيًا على العلاقة.

 

المقارنة

والزوجة التي تريد ان تحصل على حياة زوجية سعيدة عليها ان تمتنع عن مقارنة حياتها بحياة اقاربها أو صديقاتها لأن هذا يؤثر بالسلب على احاسيس زوجها تجاهها, بينما من الواجب عليها التعاون مع الزوج في الأمور الحياتية المختلفة وشكره على ما يبذلهمن مجهود لأجلها والتعزيز منه امامه أو في غيابه.

 

الاهتمام

على الزوجة ان تهتم بزوجها واعتباره أهم ما في حياتها, فالطبيعي أن تنشغل الزوجة بأطفالها وأن يحصلون على كل وقتها مع تقضية باقي الوقت في العمل, ولكن لابد أن توفر الزوجة وقتا كافيًا لقضاءه مع زوجها.

 

 كما انه عليها ان تمتنع عن اعمال النظافة المنزلية في وجود الزوج, ولكن تستغل هذا الوقت في قضاءه مع الزوج فهذا افضل لهما ولو كان الوقت قليلًا ولكن هذا افضل من عدم الاهتمام, فيمكنهما قضاء الوقت في التحدث معًا والاستماع لبعضهما البعض فهذا بدوره يشعر الزوج بالاهتمام ويجعله سعيدًا معها.

 

المسامحة و مواجهة الأزمات

يجب على الزوجين ان يتعلما كيف يسامحا ويغفرا  الأخطاء لبعضهما البعض فلا أحد كاملًا بنسيبة 100%.

 

ومن الطبيعي ان تواجه العلاقة الزوجية العديد من الأزمات الاتي تشعر الزوجين عادة بالضيق, لذلك فعل الزوجين التحمل ومواجهة الأزمات والابتعاد قدر الإمكان عن المشاكل, وقد تكون المسئولية الأكبر على الزوجة لأن دورها ان تحافظ على حياتها الزوجة من التدمير, فالمرأة رغم ماتواجهه في هذا العصر من تحديات الا أنها تستطيع ان تواجه الصعوبات وتديرها بنجاح كبير.

 

التعاون

واوضحت بعض الدراسات التي اجريت على حديثي الزواج أن تعاون الزوج مع زوجته في أعمال المنزل يؤثر بشكل واضح على سعادة الزوجات مما يؤثر ايجابيًا على العلاقة بأكملها ويجعلها سعيدة وناجحة.