وسام الجمال يكتب : الهرج والمرج والخلاص
قتل زوجته. زوجته قتلته. قتلت صديقتها. قتل صديقه قتل أباه أو أمه قتله أباه أو أمه حوادث متفرقه لكنها زادت بشكل ملحوظ أصبحنا نعيش عالم مخيف عالم لاتأمن فيه على نفسك حتى من اقرب الناس اليك لاتقل لي تربيه أو أصل أو أو قل بعد عن الدين قل إهمال لتعاليم دين حنيف كم بيت اليوم يقرأ فيه القرآن كم بيت تقام فيه الصلوات كم بيت فيه أب يسمع كلامه وأم توجه كم كم.
أسباب كثيرة أدت إلى إنهيار تام في كافه العلاقات البشريه واصبح اعتزال الناس أقرب الناس هو السبيل للنجأة من الغدر.
إذا ما الحل الحل هو العودة هو عودة الرجل رجل والمرأة مرآة الرجل في مجتمعنا انهار حرفيا بالبحث المتواصل عن المال لإقامة حياة لأسرة من الممكن أن تعثر أن تنهال عليه بالسباب وطبعا القوانين الجديدة تؤدي به في ستين داهية.
المرأة اصبحت تنظر إلى نفسها لاتفرق عن الرجل كيف هذا انتِ أقل منه بالقوامة التي فرضها الله تعالي لقد اصبحنا تخالف شرع الله بكل أريحية بل ونتسابق في هذه المخالفه التي أدت إلي انهيارنا انهيارا تاما انهيارا أدي إلي مانحن فيه.
الحل أيضا بل وهو اساس الحل عودة الكتاب لتعليم القرآن نعم فتعليم القرآن هو السبيل للنجأة مما نحن فيه.
الحل يكمن في عودة المدرسه الي دورها الطبيعي التربيه اولا والتعليم ثانيا فما حاجتنا الي جيل متعلم ولكنه منعدم التربيه.
الحل العودة للمساجد وتفعيل دور الأزهر في توعية الجيل الجديد الي تعاليم دينه الأزهر دون غيره علماء الأزهر فقط ليس غيرهم.
الحل في عودة دروس التربيه للعقيدة في المساجد بعد صلاة المغرب كما كان يحدث.
طبعا في وسط هذا كله لانغفل دور الكنيسه في توعية أبناء الدين المسيحي فنحن شركاء وطن ووطن به عضو فاسد سيقضي علي الكل سيبث سمومه في المجتمع كله.
استقيموا يرحمكم الله استقيموا لانكم إن لم تسقيموا سيكون القادم اسواء مما نحن فيه.
