قبس من الأمل البعيد
وسنا يلوح،،،، يداعب الطرف الكليل
هل تشرق الأمال بعد جموحها
وأراك في الأفق القريب تعودني؟،،، يا أيها البدر الشريد
كم ذا رجوتك أن تعود ،،،، وعصيتني …
ومضي يؤلبك الجحود،،، جاوزتني …
وتركتني في التيه،،،، أندب خاطري
واذوب من ألم الصدود
وهجرتني والقلب بين همومه كالجرح يغمره الصديد
أتعود لي؟
مازلت أمل أن تعود