كتبت :ميادة فايق
أوضحت الدكتورة هدى الصدة رئيسة مجلس أمناء مؤسسة المرأة والذاكرة خلال حلقة نقاشية حول “دور الفن والإعلام في تغيير الصورة النمطية عن المرأة في الثقافة العربية” أن التنميط نوع من أنواع الانحياز ويعبر عن اختلال في موازين القوة في المجتمع، وهو خطر على حياة النساء، ولابد أن يكون صناع الثقافة على وعي بهذه المسألة.
وأوضحت أن مواجهة التنميط مسئولية عدة أطراف منها منتجي الثقافة الذين لابد أن يطوروا وعيًا نسويًا وإدراكًا لقضايا المرأة، داعية إلى أهمية تدوين تاريخ النساء لكشف الانحيازات ضدهن وبيان الأدوار الحقيقية للمرأة
كما أكدت على الدولة والإرداة السياسية في وضع سياسات مناهضة للتنميط