عمرو عبدالرحمن يكتب : وثيقة وعهد وقسم

كلنا جنود ؛ جيش وشرطة وأمن وطني …أجهزة ومؤسسات ومواطنون ؛
تحت قيادة / القيادة العسكرية لجمهورية مصر العربية – إلي يوم الدين – بإذن الله رب العالمين {وَلَهُ الْحُكْمُ}.

مصر دولة دستورية مدنية ؛ لا حزبية ولا حصانة لمنصب.

وحدة وطنية لشعب كريم العنصرين ؛ علي جبهة واحدة ؛ جيش وشرطة وشعب وقائد.

أقسم بالله العظيم ؛
أن أحافظ مخلصًا على النظام الجمهورى، وأن أحترم الدستور والقانون، وأن أرعى مصالح الشعب رعاية كاملة، وأن أحافظ على استقلال الوطن ووحدة وسلامة أراضيه؛
في ظل دولة “مصر الجديدة” التي تأسست بقيام ثورة 30 يونيو – بقيادة زعيمها الرئيس / عبدالفتاح السيسي ؛
امتدادا لثورة 23 يوليو – بقيادة الزعيم الراحل / جمال عبدالناصر ؛
والتي لم ولا يحكمها إلا قادة قواتها المسلحة المصرية – خير أجناد الأرض بأمر الله.

وذلك دون استفتاء أو انتخاب، بل تفويض بالحكم قدمه شعب مصر لقائد مصر.

وهذا عهد مني أمام الله جل جلاله ؛
ثم أمام قادة مصر الأوفياء …

تحيا مصر
تحيا مصر
تحيا مصر

{وَمَا جَعَلَهُ اللَّهُ إِلَّا بُشْرَىٰ وَلِتَطْمَئِنَّ بِهِ قُلُوبُكُمْ ۚ وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِندِ اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ}

زر الذهاب إلى الأعلى