عمرو عبدالرحمن يكتب : هل صعد المصريون القدماء إلي القمر ؟

سؤال مهم تلقيته من أحد القراء الأعزاء ؛ ويستحق الإشادة لإثارته : –
المصريون امتلكوا تكنولوجيا الطاقة الحرة “الكونية” المستمدة بلا حدود من الأرض والأشعة الكونية.

ونجحوا في تسخيرها لصناعة التكنولوجيا النووية والإشعاعية الكهرومغناطيسية وأيضا تطبيقها لإلغاء الجاذبية الأرضية وبالتالي تحرير كتلة المركبات الفضائية ليصل سرعاتها لما يقارب سرعة الضوء ، وبالتالي القدرة علي الخروج من الغلاف الجوي لمدارات أبعد … هذا من حيث القدرة .

أما من حيث إثبات خروجهم من الغلاف الجوي الأرضي فهو ما لم أحصل علي إثباتات عملية وموثقة عليه.

يشار إلي أن قوة مصر الكبري – القديمة القادمة بإذن الله – مرتبطة بمدي تمسكها بثوابت ثلاثة:-

(1) عقيدة التوحيد الصحيحة
(2) القوة العسكرية المفرطة لحماية حدودها الأمن قومية الأبعد بكثير من حدودها الاستراتيجية الضيقة
(3) التكنولوجيا المقدسة التي رزقها الله إياها منذ عصر النبي إدريس عليه السلام، كما هو مرجح تاريخيا، والتي من أبرز معالمها شبكة الأهرامات المصرية المنتشرة عالميا ومركزها / هضبة الجيزة وبنيت قبل 12 ألف عام علي الأقل …

تشهد تحليلات أحجارها بأنها غرقت في بيئة مائية مالحة تم كشف آثارها في أحجارها وأحجار أبو الهول، نتيجة تعرضها للطوفان الذي أغرق الأرض جميعا لما خرجت عن عقيدة التوحيد الصحيحة، وانحرفت للطقوس الباطنية والوثنية.

وربما لايعرف كثيرون من جوانب عظمة قدماء المصريين ان

1 – الاصل المصري للعلوم النووية والطاقة الحرة اساس علوم الفضاء والاسلحة الحديثة .

2 – سرقة مورجان للأصل الحضاري المصري واستغلاله للعالم نيكولا تسلا ليقوم بتطوير الاصول الحضارية لتقنيات قابلة للتطبيق .

3 – نهب ابحاث تسلا مصرية الاصل وقتله ثم استغلالها لمصلحة المخابرات المعادية ( الامريكية – البريطانية – النازية – السوفييتية ) وكلهم هوية ذات جذور وثنية واحدة :- خزرية – ترك آرية صهيونية (هندو أوروبية).

حفظ الله مصر وأعاد لها سماتها الحضارية الكبري لتقود الأرض للانتصار علي قوي الشر العالمية، اللهم آمين

{ إِن تَنصُرُوا اللَّهَ يَنصُرْكُمْ …}

نصر الله مصر

زر الذهاب إلى الأعلى