نهی عراقي تكتب : إنتصار السيسي عظيمة من عظيمات مصر

السيدة إنتصار السيسي حرم رئيس الجمهورية هی سيدة علی مستوی الحدث عظيمة من عظيمات مصر، كان لقاء لها علی قناة dmc مع إسعاد يونس في صاحبة السعادة، لقاء مميز جداً حيث تعرفنا أكثر علی شخصية إنتصار السيسي السيدة المحتشمة المتألقة الأنيقة،

أطلت علينا بهدوءها الجذاب و الراقي بمنتهی البساطة و التواضع والثقافة العالية و منتهی الصدق والتلقائية كانت تتحدث دون تكلف أو تصنع كان حديثاً رائعاً شيقاً لم أشعر بالملل بل تمنيت لو كان الوقت أطول لما وجدته من أسلوب جذاب وساحر وخفيف علی الروح.

حقاً تستحق أن تكون حرم رئيس مصر وكأنها نسخة منه وكأن الله عز وجل أصتنعهم وأعدهم لمصر وشعبها حتی تكون هذه السيدة في هذه المكانة ليست بالصدفة لكنه ترتيب قدر الله عز وجل.

أشعر وهي تتحدث كأن الرئيس يتحدث هی نفس التربية والأخلاق والصوت الحنون الهادئ المهذب، هی مثال لكل فتاة وسيدة مصرية.

هي جسدت شخصية المرأة المصرية الأصيلة التي تمثل محور وعمود الخيمة للأُسرة المصرية، هي تستحق وعن جدارة لقب أم المصريين، وتستحق إحترام وتقدير الجميع.

هی مثال للزوجة والمرأة العظيمة التي تقف بجانب رجل عظيم ليصل ويحقق أهدافه النبيلة، وكانت تتفق معه في أسلوب تربية ابناءهما فكانا الزوجان علی خط واحد،

وتكلمت عن الرئيس وحبه للبنات وكيف يدللهن ويعطيهن الحنان، يقول أن البنت تحتاج لجرعة حنان كبيرة حتی تعطيه لأُسرتها الصغيرة عندما تنتقل لبيت زوجها فتكون قادرة علی العطاء.

وتحدثت أيضا كيف كان يحب الإعتماد علی ذاته بالرغم أن

والده كان يمتلك تجارة كبيره، ومما لفت إنتباهي في حديثها أنها لم تسرد شخصية الرئيس حتی لا تنطبق علی كثيرين وأختصرتها بانه مختلف عن الأخرين منذ شبابه وهو يدرس في الكلية الحربية، وبعد أن تخرج كان يحلم أن يُنشأ تجمعات سكنية

للمواطنين، وها هو حقق حلمه الذي طالما عاش ليحققه.

وكم كانت شخصيته قوية وجادة و أنه كان إنسان مسؤول.

وقالت في سياق الحديث أن كل زوجة ضابط جيش أو شرطة عليها أن تتحمل المسؤولية من الألف للياء.

إنتصار السيسي ضربت المثل في جمال المظهر والجوهر والذكاء واللباقة.

أتمنی من كل مصرية أن تشاهد هذا اللقاء الخاص وتتعلم كيفية الرقي و البساطة والأصالة والفكر والقوة و تنظر لأبعاد هذه الشخصية الرائعة.

yoast