عمرو عبدالرحمن يكتب : عاصفة التنين .. وحرب المناخ

في تطور هام في مجال البحث في أسلحة حرب المناخ، تم التوصل إلى أحدث أسلحة الدجال الموجهة لشعوب الأرض جميعا، والتي لا يستطيع ردعها إلا مصر الكنانة بإذن الله ..كلمة “كنانة” لفظ هيروغليفي معنه: جعبة السهام .

الرادار  Nexrad أو NEXT RADAR هو الجيل الجديد من تكنولوجيا هارب  Nexrad HAARP أو يمكن وصفه بـبرج “نيكسراد”

يعمل علي تحويل العواصف الطبيعية إلى فيضانات تلمودية … يعني كما كتبها علماء بني صهيون المتصوفة “الكابالا” في التلمود (التأويل الباطني للتوراة بالفتح والتلقي قلبا عن رباً) الفيروس الذي اخترق كل الرسالات السماوية!

المنظومة تديرها مؤسسة رسمية أميركية تابعة لوزارة الدفاع اسمها “نوح” وهي إشارة إلي الرؤية التلمودية المحرفة لطوفان نوح

– في محاولة لتكراره كطوفان مصطنع لإغراق البشرية ضمن “أجندة المليار الذهبي” الماسونية.
– معلومة : يزعم التلمود أن الطوفان حدث بعد الف سنة من عمر البشرية وأن عمر البشرية كلها 3 الاف سنة! وهي نفس الهلاوس الأفيونية الهرمـــسية!

– الحقيقة : أول البشر / آدم – عليه السلام – علي الأقل منذ 40 ألف سنة علي الأرجح
– طوفان نوح اغرق الأرض قبل 12 ألف سنة، وبدأ العصر الجليدي الأخير ومرحلة الجفاف التي تحولت معها أرض الجزيرة العربية إلي صحراء، وتغطي تمثال أبو الهول “شيسب عنخ” بالرمال، وتحولت “مصر الخضراء” القديمة إلي صحراء – ولولا النيل لأصبحت كجزيرة العرب.

نلاحظ أن برج “نيكسراد” نسخة متطورة من برج تسلا “برج واردنكليف” … الذي هو محاكاة لتكنولوجيا الأهرامات المصرية

حرب المناخ أساسها تكنولوجيا مصرية مقدسة تمت سرقتها من الأهرامات ومعابدنا أيام الاستعمار البريطاني بيد “جي بي مورجان” و”نيكولا تسلا”.

منظومة الاهرامات العالمية التي أسستها مصر بجميع أنحاء العالم كانت للحماية من الاضطرابات المناخية ودعم القشرة الارضية ضد النبضات السيزمية اذا تعدت مرحلة الخطر وهددت بوقوع زلازل، إلي جانب أنها درع حامية ضد الهجمات الكهرومغناطيسية خاصة اهرامات القاعدة المركزية للأهرامات العالمية بمنطقة الجيزة … وهي أرفع مستوي من الاهرامات في التاريخ وفي العالم لأنها ” القاعدة المركزية” كما ذكرت.

الاهرامات ليست فقط وسيلة دفاعية لكنها “بما تحمله من تكنولوجيا الطاقة الحرة والكهروماجنيتيك والقوي الجذبوية يمكن الاستفادة منها كسلاح هجومي … لكن حتي الان لم يتم تطبيق هذه التكنولوجيا في مصر لأسباب عديدة – يكفي أن مصر مطالبة بمواصلة ثورة 30 يونيو ضد النظام العالمي الجديد في شقها التكنولوجي لتستطيع تطبيق هذه التكنولوجيا …

أضرب لكم مثال : حتي الآن لا تستطيع أي جامعة في العالم تدريس مناهج تتحدث عن الطاقة الحرة التي تنفذ وتستحدث من العدم – عكس النظريات المتخلفة والمقصود بناء الاقتصاد العالمي عليها لمصلحة شركات مورجان وروكفيلر أصحاب اكبر استثمارات للطاقة التقليدية المفسدة للارض في العالم …

وقت أن نتحرر من هيمنتهم علي الاقتصاد العالمي والساحة الأكاديمية العالمية – وقتها نستطيع تحقيق النصر، إن شاء الله

تفاصيل إضافية :

مؤسسة نوح تخضع لها أكبر جامعات امريكا والغرب وسلسلة مراكز أبحاث علمية بمشاركة ممثلين عن “النظام العالمي الجديد” – بما فيها معاهد أبحاث نرويجية، سويدية، فنلندية، يابانية، صينية، روسية، أوكرانية، ألمانية، كورية جنوبية وبريطانية – ضمن مجموعة (شركاء إيسكات EISCAT Associates) متعددة الجنسيات / عابرة للقارات!!!

نيكسراد / نيكس راد / نيكست رادار (الجيل التالي من رادار الطقس) ضمن مشروع هارب HAARP

1. NEXRAD – National Weather Service – NOAAwww.nws.noaa.gov › marine › nexrad خدمة الطقس الوطنية
2. Next Generation Weather Radar (NEXRAD) makes conventional reflectivity observations and also uses the “Doppler effect” to measure motion .

3. رادار الطقس من الجيل التالي (NEXRAD) يقوم بملاحظات الانعكاسية التقليدية ويستخدم أيضًا “تأثير دوبلر” لقياس الحركة …
4. NEXRAD أو Nexrad (رادار الجيل التالي) عبارة عن شبكة من رادارات الطقس Doppler عالية الدقة من النطاق S 159 التي تديرها خدمة الطقس الوطنية (NWS) ، وهي وكالة تابعة للإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي (NOAA) داخل وزارة الولايات المتحدة التجارة ، وإدارة الطيران الفيدرالية (FAA) داخل وزارة النقل ، والقوات الجوية الأمريكية داخل وزارة الدفاع.

5. اسمها الفني WSR-88D (رادار مراقبة الطقس ، 1988 ، دوبلر).
6. الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي (NOAA) هي نفس الوكالة التي تدير قواعد هارب في شمال أوروبا مثل قاعدة “إيسكات” eiscat”

7. تم تشكيل المشروع التشغيلي الدوبلري المشترك (JDOP) في عام 1976 في المختبر الوطني للعواصف الشديدة (NSSL) لدراسة فائدة استخدام رادار دوبلر لتحديد العواصف الرعدية الشديدة والعاصفة.

نصر الله مصر

زر الذهاب إلى الأعلى