الشاعرة سلوي العيني للعمال: الوسط الأدبي به مجاملات وبه واقع مميز يفرض نفسه
كتب : وسام الجمال
هي شاعرة عندما تسمع قصائدها لاتكون أذنك الشيء الوحيد الذي يستمع بل تستمع لها بقلبك وعقلك أيضا ويقال عنها شاعرة من العيار الثقيل مرحة محبوبة من زملائها في المجال الأدبي كلماتها منظومة بشكل مميز هي الشاعرة سلوى صلاح شحاته العيني الشهيرة ب (سلوى العينى) تتميز أشاعرها أنها عاميه تخاطب بها المثقف والذي لم ينال حظه من التعليم.
تقيم سلوي بمدينة السنبلاوين محافظة الدقهلية (مصر) وصاحبة (( دوار بنت العينى الثقافي ) وعضو مجلس إدارة نادي أدب السنبلاوين بالدقهلية سابقا وعضو في ملتقي سفراء السلام الدولى وعضو في المجلس العالمي للسلام والتنمية وسفيرة العلم والإبداع
وعضو في النادى الدبلوماسي الملكي برئاسة السفير سيف ملكان وعضو في الرابطة العربية للآداب والثقافة وعضو فى رابطة الشعراء العرب ورئيس إتحاد الصعيد العربي الثقافي فرع الدقهلية.
سلوي صدر لها ست دواوين كما تقول هي ( شرخ في جدار اكلام ) و ( شجر العطش ) و ( لأنك طعم التوت ) و ( مساحة بوح ) و ( وشوشات الحروف )و ديوان للأطفال (توته توته) و (شواشي الروح ) و ( قطع ملاية القدر ).
تقول سلوي أنها حصلت علي جائزة مهرجان الشارقة للشعر الشعبي 2019 والذي أقيم بدولة الإمارات العربية المتحدة
كما حصلت علي المركز الأول في مسابقة فارس الإبداع العربي.
اضافت انه تم تكريمى على بحث من قرية زايد التراثية عن السيرة الذاتية للمغفور له الشيخ زايد كما حصلت علي المركز الثانى في مسابقة مقهى الحرافيش مشيرة انها لها فاعليات في معرض الكتاب لسنوات عديدة وأيضا عضو في جروبات كثيرة وحصلت علي عدة جوائز في مسابقات للشعر.
وتم تكريمها في منتديات وصالونات ثقافية كثيرة والحصول علي درع التميز في شعر العامية المصرية كما شاركت في لقاءات شعرية كثيرة وامسيات علي قناة النيل الثقافية
والقناة الثالثة الفضائية وإذاعة القاهرة الكبرى.
الشاعرة سلوي العيني للعمال:
الوسط الأدبي به مجاملات وبه واقع مميز يفرض نفسه
كتب : وسام الجمال
هي شاعرة عندما تسمع قصائدها لاتكون أذنك الشيء الوحيد الذي يستمع بل تستمع لها بقلبك وعقلك أيضا ويقال عنها شاعرة من العيار الثقيل مرحة محبوبة من زملائها في المجال الأدبي كلماتها منظومة بشكل مميز هي الشاعرة سلوى صلاح شحاته العيني الشهيرة ب (سلوى العينى) تتميز أشاعرها أنها عاميه تخاطب بها المثقف والذي لم ينال حظه من التعليم.
تقيم سلوي بمدينة السنبلاوين محافظة الدقهلية (مصر) وصاحبة (( دوار بنت العينى الثقافي ) وعضو مجلس إدارة نادي أدب السنبلاوين بالدقهلية سابقا وعضو في ملتقي سفراء السلام الدولى وعضو في المجلس العالمي للسلام والتنمية وسفيرة العلم والإبداع
وعضو في النادى الدبلوماسي الملكي برئاسة السفير سيف ملكان وعضو في الرابطة العربية للآداب والثقافة وعضو فى رابطة الشعراء العرب ورئيس إتحاد الصعيد العربي الثقافي فرع الدقهلية.
سلوي صدر لها ست دواوين كما تقول هي ( شرخ في جدار اكلام ) و ( شجر العطش ) و ( لأنك طعم التوت ) و ( مساحة بوح ) و ( وشوشات الحروف )و ديوان للأطفال (توته توته) و (شواشي الروح ) و ( قطع ملاية القدر ).
تقول سلوي أنها حصلت علي جائزة مهرجان الشارقة للشعر الشعبي 2019 والذي أقيم بدولة الإمارات العربية المتحدة
كما حصلت علي المركز الأول في مسابقة فارس الإبداع العربي.
اضافت انه تم تكريمى على بحث من قرية زايد التراثية عن السيرة الذاتية للمغفور له الشيخ زايد كما حصلت علي المركز الثانى في مسابقة مقهى الحرافيش مشيرة انها لها فاعليات في معرض الكتاب لسنوات عديدة وأيضا عضو في جروبات كثيرة وحصلت علي عدة جوائز في مسابقات للشعر.
وتم تكريمها في منتديات وصالونات ثقافية كثيرة والحصول علي درع التميز في شعر العامية المصرية كما شاركت في لقاءات شعرية كثيرة وامسيات علي قناة النيل الثقافية
والقناة الثالثة الفضائية وإذاعة القاهرة الكبرى.
وعن رأيها في الوسط الأدبي تقول سلوي أن الوسط يساعد علي انتشار الكلمة ووصولها إلي جمهورها لكن في الفترة الأخيرة شاب الوسط العديد من المجاملات التي لابد أن تتوقف حتي لاتفقد الكلمة معناها وأشارت أن الشعر ليس رص كلمات بل هي كلمات تنظم سواء فصحى او عامية لتخرج أبيات ذات قيمة ومعنى.
وعن بدايتها تقول كانت بدايتي في سن الثامنة عشر وأكتشفني و دعمني رحمة الله عليه أستاذي صابر عباس كان مدرس ويتولي حركة الثقافة في قصر ثقافة بلدنا.
وعن مثلها الأعلى في الشعراء قالت أنها تكن كل الاحترام والتقدير لكافة الشعراء منذ القدم لكن هي تحب أن تظهر شخصيتها في كتابتها فالشعر موهبة لايؤخذ يان يكون لك مثل اعلى والمحت سلوي الي انها تحب
وعن رأيها في الوسط الأدبي تقول سلوي أن الوسط يساعد علي انتشار الكلمة ووصولها إلي جمهورها لكن في الفترة الأخيرة شاب الوسط العديد من المجاملات التي لابد أن تتوقف حتي لاتفقد الكلمة معناها وأشارت أن الشعر ليس رص كلمات بل هي كلمات تنظم سواء فصحى او عامية لتخرج أبيات ذات قيمة ومعنى.
وعن بدايتها تقول كانت بدايتي في سن الثامنة عشر وأكتشفني و دعمني رحمة الله عليه أستاذي صابر عباس كان مدرس ويتولي حركة الثقافة في قصر ثقافة بلدنا.
وعن مثلها الأعلى في الشعراء قالت أنها تكن كل الاحترام والتقدير لكافة الشعراء منذ القدم لكن هي تحب أن تظهر شخصيتها في كتابتها فالشعر موهبة لايؤخذ يان يكون لك مثل اعلى والمحت سلوي الي انها تحب الاطلاع والقراءة في كافة المجالات وتتنوع قرائتها واغلبها بعيد عن الشعر.
وأختتمت سلوي حديثها بأن الشاعر يغوص في أعماق الكلمات ليؤلف بينها ليخرج أبيات تعتمد أساسا علي الخيال في عقل الشاعر وهناك أشعار تكون نتاج لتجارب عاشها الشاعر واخرى سمع عنها والشعر قيمته عاليه بين صنوف الأدب.
