المداح محمد أحمد : مدحي للنبي منحة..وأدين بالفضل للشيخ عليوة ثابت

كتبت:فوقيه ياسين

أحمد محمد أحد المداحين الشباب الذين ذابوا حبا وعشقا للنبي الكريم صلوات الله وسلامه عليه، يقول:
أمدح سيدنا النبي صلى الله عليه وسلم وٱل بيته الكرام في كل مكان، فأمدح علي الباب الأخضر، باب سيدنا الحسين، وعند السيدة زينب، وسيدي أحمد البدوي وجميع أبواب الأولياء وفي كل الموالد بالقاهره.

وعن أول قصيدة أنشدها قال: أول ما انشدت قلت: عيني لغير جمالكم لا تنظر، وسواكمُ في خاطري لا يخطر

وجميع فكرى فيكمُ دون الورى*** وعلى محبتكم أموت وأحشر

يا سادة قلبي بهم متعلق*** أبدا وعنكم ساعة لا أصبر
إن نمت كنتم في المنام معي*** وإن في يقظتى قد كنت فيكم أبصر

لا فرق ما بيني وبين خيالكم ***إن غاب غبتم وإن حضرتم أحضر.

أضاف، قبل أن أصبح مداحا ، كنت أقف بجوار المداحين أسمع منهم،وأستمع إليهم، وأردد معهم.

وذات يوم رأيت رؤيا لنفسي أني أمدح في مولد سيدي احمد البدوي “رضي الله عنه” وبفضل تحققت الرؤيا، ومدحت في مولد السيد البدوي بساحة الميدان،بمدينة طنطا.

يقول:ينتابني شعور جميل عند مدحي في حضرة السيد أحمد البدوي،فأشعر بوجوده معنا حال الذكر.

أما عن المشايخ الذين تأثرت بهم في المديح، الشيخ عليوه ثابت من المنيا، وكان في خدمة جدي الشيخ ابراهيم الشلقامي علي الباب الأخضر مولد سيدنا الحسين

زر الذهاب إلى الأعلى